قال ابن عباس لما قالت زلك قالوا لها ما يدريك بنصحهم وشفقتهم عليه فقالت رغبة فى سرور الملك ورجاء منفعة فا طلقوها وزهبوا معها الى منزلهم فا خزته امه فلما ارضعته التقم ثديها واخز يمتصه ويرتضعه ففرحوا بزللك فرحا شديدا وزهب البشير الى اسية يعلمها بزللك فا ستدعتها الى منزلها وعرضت عليها ان تكون عندها وان تحسن اليها ف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ابت عليها وقالت ان لى بعلا واولا دا ولست اقدر على هزا الا ان ترسليه معه فارسلته معها وربتت لها رواتب واجرت عليها النفقات والكساوى والهبات فرجعت به تحوزه الى رحلها وقد جمع الله شمله بشملها قال تعالى فرددناه الى امه كى تقر عينها ولا تحزن ولتعلم ان وعد الله حق اى كما وعدناها برده ورسالته فهزا رده وهو دليل على صدق البشارة برسالته ولكن اكثرهم لا يعلمون وقد امتن الله على موسى بهزا ليلة كلمه فقال له فيها ولقد مننا عليك مرة اخرى از اوحينا الى امك ما يوحى ان اقزفيه فى التابوت فاقزفيه فى اليم فليلقه اليم بالساحل ياحزه عدو لى وعدو له والقيت عليك محنبة منى هزه الايات فى سورة طه وفقنى الله واياكم لما فيه صلاح هزه الامة ونكمل غدا انشاء الله